و یوم عاشوراء من أفجع الأیام و أقساها و أشدها محنة على العقیلة زینب و على أهل البیت، فلم تبق رزیة من رزایا الدهر إلا جرت علیهم، و نتحدث ـ بإیجازـ عن فصول هذه المأساة الخالدة فی دنیا الأحزان.